Tuesday, June 27, 2006

ابو يحيى ...احنا معاك



مبقتش استغرب
فى بلد كل احواله مشقلبه
وكل الاوضاع معكوسه
بيتسجن فيه اللى بقول كلمه حق
ومالوش مكان فى بلده
المره دى جت فيك
بس الناس معاك
الناس ابتدت تفوق
صحيح مش قادره تغير
بس بتحاول تقول لا
انت و اللى معاك اللى بتدونا امل
خليكم بتقولوا لا
و احنا معاكم
و طول ما انت بتعمل ده
متخفش على يحيى
اللى حيكبر على صدى كلمه حق

الخبر

Sunday, June 25, 2006

و من كتبت عليه خطاً مشاها




لاتيأس إذا تعثرت أقدامك ..
وسقطت في حفرة واسعه ..
فسوف تخرج منها وأنت أكثر تماسكا وقوة !!
والله مع الصابرين
لا تحزن إذا جاءك سهم قاتل من أقرب الناس إلى قلبك
فسوف تجد من ينزع السهم ويعيد لك الحياة و الابتسامه !
لا تضع كل أحلامك في شخص واحد ..
ولا تجعل رحلة عمرك وجه شخص تحبه مهما كانت صفاته ..
ولا تعتقد أن نهايه الأشياء هي نهاية العالم ..
فليس الكون هو ما ترى عيناك !
لا تنتظر حبيباً باعك ..
وانتظر ضوءاً جديداً يمكن أن يتسلل إلى قلبك الحزين ..
فيعيد لأيامك البهجة ويعيد لقلبك نبضه الجميل !!
لا تحاول البحث عن حلم خذلك ..
وحاول أن تجعل من حالة الإنكسار بداية حلم جديد !
لا تقف كثيراً على الأطلال..
خاصة إذا كانت الخفافيش قد سكنتها والأشباح عرفت طريقها ..
وابحث عن صوت عصفور ..
يتسلل وراء الأفق مع ضوء صباح جديد !
لا تنظر إلى الأوراق التي تغير لونها ..
وبهتت حروفها ..
وتاهت سطورها بين الألم و الوحشه ..
سوف تكتشف أن هذه السطور ليست أجمل ما كتبت .
وأن هذه الأوراق ليست آخر ما سطرت ..
ويجب أن تفرق بين من وضع سطورك في عينيه ..
ومن القى بها للرياح ..
لم تكن هذه السطور مجرد كلام جميل عابر
ولكنها مشاعر قلب عاشها حرفاً حرفاً .
ونبض إنسان حملها حلماً !
واكتوى بنارها ألماً !!
لا تكن مثل مالك الحزين ..
هذا الطائر العجيب الذي يغني أجمل الحانه وهو ينزف ..
فلا شيء في الدنيا يستحق من دمك نقطة واحده !
إذا أغلقت الشتاء أبواب بيتك .
وحاصرتك تلال الجليد من كل مكان
فانتظر قدوم الربيع وافتح نوافذك لنسمات الهواء النقي !
وانظر بعيدا فسوف ترى أسراب الطيور وقد عادت تغني ..
وسوف ترى الشمس وهي تلقي خيوطها الذهبيه فوق أغصان الشجر ..
لتصنع لك عمراً جديداً وحلماً جديداً .. وقلباً جديداً !
إدفع عمرك كاملاًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًً لإحساس صادق وقلب يحتويك ..
ولا تدفع منه لحظة في سبيل حبيب هارب ..
أو قلب تخلى عنك بلا سبب !
لا تسافر إلى الصحراء بحثاً عن الأشجار الجميلة ..
فلن تجد في الصحراء غير الوحشة ...
وانظر إلى مئات الأشجار التي تحتويك بظلها ..
وتسعدك بثمارها .. وتشجيك بأغانيها !
لا تحاول أن تعيد حساب الأمس وما خسرت فيه ..
فالعمر حين تسقط أوراقه لن تعود مرة أخرى ..
ولكن مع كل ربيع جديد سوف تنبت أوراق أخرى ..
فانظر الى تلك الأوراق التي تغطي وجه السماء ..
ودعك مما سقط على الأرض فقد صارت جزءاً منها !!
إذا كان الأمس ضاع .. فبين يديك اليوم !
وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل .. فلديك الغد..
لا تحزن على الأمس فهو لن يعود !
ولا تأسف على اليوم .. فهو راحل !!
واحلم بشمس مضيئه في غد جميل ..
إننا أحياناً قد نعتاد الحزن حتى يصبح جزءاً منا ونصير جزءاً منه..
وفي بعض الأحيان تعتاد عين الإنسان على بعض الألوان ..
ويفقد القدرة على أن يرى غيرها ..
ولو أنه حاول أن يرى ما حوله لأكتشف أن اللون الأسود جميل ..
ولكن الأبيض أجمل منه ..
وأن لون السماء الرمادي يحرك المشاعر والخيال !
ولكن لون السماء أصفى في زرقته ..
فابحث عن الصفاء ولو كان لحظة ..
وابحث عن الوفاء ولو كان متعباً و شاقاً !!
وتمسك بخيوط الشمس حتى ولو كانت بعيده ..
ولا تترك قلبك ومشاعرك وأيامك لأشياء ضاع زمانها !
إذا لم تجد من يسعدك فحاول أن تسعد نفسك ..
وإذا لم تجد من يضيء لك قنديلاً ..
فلا تبحث عن اخر أطفأه !
وإذا لم تجد من يغرس في أيامك ورده ..
فلا تسع لمن غرس في قلبك سهماً ومضى
أحياناً يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه ..
وننسى أن في الحياة أشياء كثيرة يمكن أن تسعدنا ..
وأن حولنا وجوهاً كثيرة يمكن أن تضيء في ظلام أيامنا شمعة ..
فابحث عن قلب يمنحك الضوء ..
ولا تترك نفسك رهينة لأحزان الليالي المظلمة
................
و مشيناها خطاً كتبت علينا
!! و من كتبت عليه خطاً مشاها

كالعاده الست مرمر بتشكحنى كل يوم بايميل يخلينى اقعد افكر

Wednesday, June 21, 2006

تصدفنى كتير وشوش... قلوب زى البيوت....2


اكيد كل واحد منا
قابل ناس
زى البيوت
حضنها بيدفيك
قلقهم عليك و حبهم ليك
رغم انك مش قريب اوى
طول الوقت

......
انكمشت فى سريرى
فى مرحله اكتئاب
و رفض لواقع مفروض
اكتر حاجه تمسك
لما فى وقت تحس
انك ملاكش لازمه
و متعملش حاجه ليها قيمه
و تحس انك ولا حاجه
و مع كل ده
فيه ناس حواليك
و بتحبك زى ما انت
و شايفه فيك حاجات تانيه
رجعت الشغل تانى
بعد ما كنت اعلنت التمرد
و سبته عشان ادور على حاجه
الاقى نفسى فيها
واحس ان ليها قيمه
لسه بادور
بس عرفت قيمه ناس كتير
حواليا فى المكان ده
لدرجه ان طيبيتهم و حبهم
خلتنى طول اليوم
عايزه اعيط

يا حكمك يا مرمر(".)






يحكى أنه كان هناك ملك يعيش في مملكة واسعة جدا. اراد هذا الملك ان يقوم برحلة برية وطويلة وحينما عاد من الرحلة وجد ان اقدامه تورمت بسبب المشي فاصدر مرسوما يقضي بتغطية كل شوارع المملكة بالجلد
ولكن احد مستشاريه اشار عليه براي افضل وهو عمل قطعة جلد صغيرة تحت قدمي الملك فقط

اذا أردت أن تعيش سعيدا في العالم فلا تحاول تغيير كل العالم بل اعمل التغير في نفسك فلن تستطيع ان تغير العالم

×××××××××××××××××××××××××

ويُحكى أنه في أحد الأيام الماضية كان هناك نسر يعيش في إحدى الجبال ويضع عشه في قمة إحدى الأشجار، وكان عش النسر يحتوي على 4 بيضات، ثم حدث أن هز زلزال عنيف الأرض فسقطت بيضة من عش النسر وتدحرجت إلى أن استقرت في مزرعة للدجاج، وأدركت الدجاجات بأن عليها أن تحمي وتعتني ببيضة النسر هذه، وتطوعت دجاجة كبيرة في السن لتربية البيضة إلى أن تفقس.
وفي أحد الأيام فقست البيضة وخرج منها نسر صغير جميل، ولكن هذا النسر بدأ يتربى على أنه دجاجة، وأصبح يعرف أنه ليس إلا دجاجة، وفي أحد الأيام وفيما كان يلعب في ساحة المزرعة شاهد مجموعة من النسور تحلق بفخر عالياً في السماء، تمنى هذا النسر أن
يستطيع التحليق عالياً مثل هؤلاء النسور، ولكن قوبل بضحكات الاستهزاء من الدجاج
قائلين له: أنت لست سوى دجاجة ولن تستطيع أن تحلق عالياً مثل النسور، وبعد وقت قليل
توقف النسر عن أحلامه في أن يحلق عالياً، ولم يلبث بعد فترة أن مات بعد أن عاش حياة طويلة مثل الدجاجة.
فهذا النسر بسبب نشأته بين الدجاج اعتقد بأنه دجاجة! والمعروف بأن الدجاج لا يستطيع الطيران والتحليق عالياً في السماء، لهذا لم يولِ هذا الأمر أهمية.

إن ركنت إلى واقعك السلبي تصبح أسيراً وفقاً لما تؤمن به،
فإذا كنت نسراً وتحلم لكي تحلق عالياً في سماء النجاح، فتابع أحلامك ولا تستمع لكلمات الدجاج (الخاذلين لطموحك من أصحاب وزملاء وأقارب!) حيث أن القدرة والطاقة على تحقيق ذلك متواجدتين لديك بعد مشيئة الله سبحانه وتعالى.
واعلم بأن نظرتك الشخصية لذاتك وطموحك هما اللذان يحددان نجاحك من فشلك!لذا فاسع أن تصقل نفسك، وأن ترفع من احترامك ونظرتك لذاتك فهي السبيل لنجاحك، ورافق من يقوي عزيمتك.

وصدق الشاعر حينما ذم القنوع ومدح الطموح: شباب قنعٌ لا خير فيهم فبورك في الشباب الطامحين
××××××××××××××××××××××××××

ويحكى جلس رجل أعمى على إحدى عتبات عمارة ووضع قبعته بين قدميه وبجانبه لوحة مكتوب عليها:" أنا أعمى أرجوكم ساعدوني".
فمر رجل إعلانات بالأعمى ووقف ليرى أن قبعته لا تحوي سوى قروش قليلة فوضع المزيد فيها ومن دون أن يستأذن الأعمى أخذ لوحته وكتب إعلانا آخر.
وعندما انتهى أعاد وضع اللوحة عند قدم الأعمى وذهب بطريقه.
وفي نفس ذلك اليوم مر رجل الإعلانات بالأعمى ولاحظ أن قبعته قد امتلأت بالقروش والأوراق النقدية، فعرف الأعمى الرجل من وقع خطواته فسأله إن كان هو من أعاد كتابة اللوحة وماذا كتب عليها؟فأجاب الرجل: " لا شيء غير الصدق, فقط أعدت صياغتها". وابتسم وذهب. لم يعرف الأعمى ماذا كتب عليها لكن اللوحة الجديدة كتب عليها:" نحن في فصل الربيع لكنني لا أستطيع رؤية جماله"

غير إستراتيجيتك عندما لا تسير الأمور كما تريد وسترى أنه حتماً ستتغير للأفضل.

Friday, June 16, 2006

تصدفنى كتير وشوش... قلوب زى البيوت.....1


سيبونى اتوة
وحدى عطشان انا عطشان
الدنيا تتوة قدى وماطيقش انا الغطيان
مركب تاخدنى.. لبلاد بعاد
ولقى يصادفنى من غير ميعاد
زمن ياخدنى لمكان
وعطشان انا عطشان
***
تصدفنى كتير وشوش
قلوب زى البيوت
طريق مابعرفوش
يوماتى عليه بفوت
سنة ورا سنة
اضيع هناك هنا
فى رحلتى انا
الدمعة ليها صوت
***
ليلى مالهش عيون
قمرى مالهش لون
دة انا كان لى فى الهوى
مشوار اخضر حنون
اهدى يادمعتى
ارسى ياخطوتى
انسى يادنيتى
كلة علينا يهون

Sunday, June 11, 2006

وحشنى المشى معاكى




قلتيلى اسمعى كده الاغنيه دى

بعد ما هلكنا نفسنا تمشيه
كان يوم حلو
من اول ساقيه الصاوى
و تناتيف اغانى اسكنديريلا
و هم بيعملوا بروفه
قعدنا نسمع مبسوطين
كانت حلوه اوى
للاسف منفعش نحضر
عشان طنط حتتضايق لو اتأخرنا
لحد ما طلعنا هايمين ف حوارى و شوارع الزمالك
واحنا مندمجيين ف الكلام
ازاى فجأه الناس كلها اتشغلت و بعدت
و ازاى مشكلتنا أننا ضيقنا دايره اصحابنا و معارفنا
و ازاى مفتقدين دلوقتى الصحبه الكبيره
اصحاب كتييييير
بقينا
عايزيين ناس
ناس جديده و ارارء تانيه
بعد ما سيطر الفراغ علينا
و ملتنا الكآبه
عايزيين نملا حياتنا
كل مدى بنحس اننا على حافه الجنون
بنشتغل بس
مش بنشتغل
بنعانى من قله الشغل
و لو كان حتى موجود و كتير ف وقت
فمن تخلف الحاجات اللى بنعملها
و عدم اقتناعنا بيها
كل ما نتكم مع الناس
تلاقى علامات دهشه و عدم فهم
او استكار
بقى بتشتغلوا ف شركات كبيره
و بمرتبات كويسه
و زعلانين
بقى زعلانين عشان مفيش شغل
بقى بتعملوا حاجات عبيطه
هاهاها
خلاص ودونى اعمل اللى بتعملوه و اقبض ف الاخر
حد يطول!!
سألتينى
ياترى احنا بنقى الشخص الغلط نحكيله؟؟
المفروض نسكت منتكلمش ولا نقول
طب وبعدين؟؟
و الحل
محتاجين نعمل حاجه
ونتكلم من جديد
ونلف تانى و تانى وتانى
ونطلع على الكورنيش
و نلجا لماك
نستريح
انا باقول كل ده ليه..
مش عارفه
بس وحشنى الكلام معاكى
و الخروج معاكى
و انك فاهمانى وانا فاهماكى
مش محتاجين لكلام

قمر على سمرقند

" ربما أستطيع أن اخطو خارج ذاتى و لو للحظات من الزمن
أحتاج الى زمن ميت لا ترهقنى توالى لحظاته و ساعاته و ايامه
برهه من السكينه أبتعد فيها عن أديم جسدى و القضبان التى تكونها
عظامى و تأسر روحى"


نو
ر الله على طيف و ناس كتير اوى
و حواديت اكتر حتلاقيهم ف الروايه دى
موجودين بكل نقاط قوتهم و ضعفهم
و بكل حسناتهم و خطاياهم
حتتعاطف معاهم ساعات
و تكرهم و تصدمك خطاياهم ساعات تانيه

بس حتلاقى حتت نفسك بين السطور
فى ى واحد و اى حدوته من الحواديت

احلى حاجه ان فنديل فى الروايه بيمزج حقايق
باساطير و احلام
حتقرا عن روسيا و العراق و مصر
عن المغول و عن التتار
عن عثمان ابن عفان و ازاى غدروا بيه
عن عبد الناصر و الشيخ قطب
عن فساد كان موجود ساعتها
و موجود فى زمانا
و حتتبسط بكل دول
لو بتحب الحواديت زى حالاتى

حتصدمك ساعات قسوه الواقع
و انتصار غريزه الحيوان فيها على أى شىء
حتى مشاعر ابوه و امومه كمان

و برضه حتحس بالامل فى مشاعر صداقه
و مشاعر حب وسط الحواديت

Saturday, June 10, 2006

شمسى.. نفسى آلامى أمسى!!




يا عذاب النفس يا عذاب النفس واخدنى لفين
قضيت واياك .. الليلة بسنين
ياعذاب نفسى .. مرايتى وهمسى .. يومى وغدى
آلامى أمسى .. واخدنى لفين
ياعذاب نفسى ..............
يا طريق ماشي وماشى وياه
مين فينا واخد التانى معاه
ياطريق عمرى ..أنا من صغرى
شمسى.. نفسى آلامى أمسى ..
واخدنى لفين ياعذاب نفسى
..............
يا عذاب النفس واخدنى لفين
قضيت واياك الليله بسنين ..
ياعذاب نفسى .. مرايتى وهمسى ..
يومى وغدى آلامى أمسى
.. واخدنى لفين ياعذاب نفســــــــــــى

وسط الزحام



اول مره اشوف المنظر ده بالقسوه دى
ميت غرقان فى دمه بمعنى الكلمه
الدم كانه ميه ماليه الشارع
مرمى فى الشارع و موتوسيكله واقع جنبه
و طبعا مفيش أثر للى خبطه
مجرد وشوش بتطل بفضول تتفرج و بس
و عسكرى فاقد الاحساس
سايبه ف مكانه مرمى ف نص الطريق
وسط العربيات الماشيه و من غير حتى غطا

مكنش كبير اوى فى أواخر التلاتينات
كان زيه زينا نازل الصبح رايح شغله

ياترى ساب كام طفل وراه
انا مش معترضه على اراده ربنا
قد ما صدمنى قد ايه بقينا قاسيين متهورين
و متلبدين الاحساس بجد
ربنا يرحمه و يصبر اهله

Saturday, June 03, 2006